“الشيوعى” الفرنسى يندد بحرمان الفلسطينيين فى الضفة من تأشيرة دخول باريس
“الشيوعى” الفرنسى يندد بحرمان الفلسطينيين فى الضفة من تأشيرة دخول باريس
25 نوفمبر 2013 |
الحزب الشيوعى الفرنسى
ندد الحزب الشيوعي الفرنسي اليوم الإثنين بوضع الفلسطينيين الذين لا يتمكنون من الحصول على تأشيرة دخول لفرنسا بسبب لوائح شنجن الجديدة والتى دخلت حيز التنفيذ فى الرابع عشر من الشهر الجارى.
وأضاف الحزب – فى بيان صحفى اليوم – أن آلاف الفلسطينيين من أبناء الضفة العربية يمنعون من التوجه إلى مقر القنصلية العامة في القدس بسبب وجود الجدار والمستوطنات الإسرائيلية غير قانونية، وهم يجدون أنفسهم اليوم محرومون من الحق في الحصول على تأشيرة لفرنسا.
وأوضح الحزب الشيوعى الفرنسى أنه منذ الرابع عشر من الشهر الجارى يطبق الاتحاد الأوروبى قرارات جديدة لتعزيز السيطرة على دخول إلى منطقة “الفضاء الأوروبى الموحد” (شنجن) مما يتطلب من القنصلية الفرنسية فى الضفة أجهزة جمع بصمات الأصابع من طالبي التأشيرات لا تمتلكها حتى الأن.
وطالب الحزب بوضع حد فوري للقيود الجديدة داعياً “السلطات الفرنسية، والرئيس فرانسوا أولاند ووزير خارجيته لوران فابيوس” باتخاذ الإجراءات اللازمة لتسهيل حصول أبناء الضفة الغربية على تأشيرة الدخول إلى البلاد.
واعتبر الحزب أنه عشية اليوم الدولي للتضامن مع الشعب الفلسطيني، الموافق التاسع والعشرين من الشهر الجارى، ومع الزيارة المنتظرة للرئيس الفلسطينى محمود عباس، فانه يتعين على باريس أن تثبت انه جديرة بالصداقة التى يحملها لها الشعب الفلسطيني، وأن ترفض تطبيق هذا التدبير التقني.
25 نوفمبر 2013 |
الحزب الشيوعى الفرنسى
ندد الحزب الشيوعي الفرنسي اليوم الإثنين بوضع الفلسطينيين الذين لا يتمكنون من الحصول على تأشيرة دخول لفرنسا بسبب لوائح شنجن الجديدة والتى دخلت حيز التنفيذ فى الرابع عشر من الشهر الجارى.
وأضاف الحزب – فى بيان صحفى اليوم – أن آلاف الفلسطينيين من أبناء الضفة العربية يمنعون من التوجه إلى مقر القنصلية العامة في القدس بسبب وجود الجدار والمستوطنات الإسرائيلية غير قانونية، وهم يجدون أنفسهم اليوم محرومون من الحق في الحصول على تأشيرة لفرنسا.
وأوضح الحزب الشيوعى الفرنسى أنه منذ الرابع عشر من الشهر الجارى يطبق الاتحاد الأوروبى قرارات جديدة لتعزيز السيطرة على دخول إلى منطقة “الفضاء الأوروبى الموحد” (شنجن) مما يتطلب من القنصلية الفرنسية فى الضفة أجهزة جمع بصمات الأصابع من طالبي التأشيرات لا تمتلكها حتى الأن.
وطالب الحزب بوضع حد فوري للقيود الجديدة داعياً “السلطات الفرنسية، والرئيس فرانسوا أولاند ووزير خارجيته لوران فابيوس” باتخاذ الإجراءات اللازمة لتسهيل حصول أبناء الضفة الغربية على تأشيرة الدخول إلى البلاد.
واعتبر الحزب أنه عشية اليوم الدولي للتضامن مع الشعب الفلسطيني، الموافق التاسع والعشرين من الشهر الجارى، ومع الزيارة المنتظرة للرئيس الفلسطينى محمود عباس، فانه يتعين على باريس أن تثبت انه جديرة بالصداقة التى يحملها لها الشعب الفلسطيني، وأن ترفض تطبيق هذا التدبير التقني.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق