نشطاء ونقابيون وموظفو المكتبة الوطنية التونسية يمنعون عرضا لمعرض الهولوكست الصهيوني
نشطاء ونقابيون وموظفو المكتبة الوطنية التونسية يمنعون عرضا لمعرض الهولوكست الصهيوني بتونس من انتاج متحف الهولوكست في واشنطن .
وقد كان مقررا اقامة هذا المعرض بتونس بعنوان " الدولة المخادعة السلطة والدعاية النازية " بقرار من السياسي الاكاديمي عميد لكلية الاداب -الحبيب القزدغلي- الذي قام بتنظيم المبادرة بحجة " محاولة لفهم التاريخ المعاصر للاجيال الجديدة" وقد سبق له المشاركة سابقا في مؤتمر تاريخي في باريس الى جانب اكاديمين صهاينة وعقد المؤتمر بدعم من السفارة الصهيونية بباريس والرابطة الاسرائيلية العالمية .
فما كان من التوانسة الشرفاء رافضي التطبيع مع كيان الاحتلال بكافة اشكاله الا ان يقتحموا المعرض ويمنعون اقامتة ويلقون باللوحات أرضا مرددين شعارات مناصرة لفلسطين والقضية الفلسطينية وعبارة عصيون على التطبيع رافضين اقامة علاقات وعروض لكيان الاحتلال بالمطلق وبهذا الوقت بالذات بظل الدم الفلسطيني النازف دفاعا عن القدس على اعتبار القدس عاصمة فلسطين والمعركة معركة وجود مع الاحتلال الصهيوني وليس معركة حدود او حرب دينية فالقدس لا تقتصر مكانتها على المكانة الدينية بقدر ما هي تاريخ وعراقة ومعركة وجود ضد المحتل الصهيوني
هنا نقول لتونس وللشرفاء بتونس ولرافضي التطبيع شكرا لتونس وشكرا خاص لعاملي وموظفي المكتبة الوطنية التي حاول هذا المطبع ايجاد مساحة لعرض المعرض الصهيوني بحجج واهية تصب لمصلحة الاحتلال وليس لخلق فكر نير كما يدعي بل محاولة لاسقاط الفكر الصهيوني التطبيعي على الجيل الجديد الاكثر وعيا بالمرحلة الحالية لقضية فلسطين وما يحصل بالقدس بقرار الرئيس الارهابي ترامب باعادة استعمار كامل للمدينة وضمها لكيان الاحتلال عنوه متجاوزا القرارات الدولية بما يتعلق بمدينة القدس متيحا المجال لكيان الاحتلال اجراء أي تغييرات بالمدينة من تزوير للحقائق والتاريخ وازدياد التوسع الاستطياني للمدينة وتهجير اهل القدس .
وقد كان مقررا اقامة هذا المعرض بتونس بعنوان " الدولة المخادعة السلطة والدعاية النازية " بقرار من السياسي الاكاديمي عميد لكلية الاداب -الحبيب القزدغلي- الذي قام بتنظيم المبادرة بحجة " محاولة لفهم التاريخ المعاصر للاجيال الجديدة" وقد سبق له المشاركة سابقا في مؤتمر تاريخي في باريس الى جانب اكاديمين صهاينة وعقد المؤتمر بدعم من السفارة الصهيونية بباريس والرابطة الاسرائيلية العالمية .
فما كان من التوانسة الشرفاء رافضي التطبيع مع كيان الاحتلال بكافة اشكاله الا ان يقتحموا المعرض ويمنعون اقامتة ويلقون باللوحات أرضا مرددين شعارات مناصرة لفلسطين والقضية الفلسطينية وعبارة عصيون على التطبيع رافضين اقامة علاقات وعروض لكيان الاحتلال بالمطلق وبهذا الوقت بالذات بظل الدم الفلسطيني النازف دفاعا عن القدس على اعتبار القدس عاصمة فلسطين والمعركة معركة وجود مع الاحتلال الصهيوني وليس معركة حدود او حرب دينية فالقدس لا تقتصر مكانتها على المكانة الدينية بقدر ما هي تاريخ وعراقة ومعركة وجود ضد المحتل الصهيوني
هنا نقول لتونس وللشرفاء بتونس ولرافضي التطبيع شكرا لتونس وشكرا خاص لعاملي وموظفي المكتبة الوطنية التي حاول هذا المطبع ايجاد مساحة لعرض المعرض الصهيوني بحجج واهية تصب لمصلحة الاحتلال وليس لخلق فكر نير كما يدعي بل محاولة لاسقاط الفكر الصهيوني التطبيعي على الجيل الجديد الاكثر وعيا بالمرحلة الحالية لقضية فلسطين وما يحصل بالقدس بقرار الرئيس الارهابي ترامب باعادة استعمار كامل للمدينة وضمها لكيان الاحتلال عنوه متجاوزا القرارات الدولية بما يتعلق بمدينة القدس متيحا المجال لكيان الاحتلال اجراء أي تغييرات بالمدينة من تزوير للحقائق والتاريخ وازدياد التوسع الاستطياني للمدينة وتهجير اهل القدس .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق