الشعبية تطالب حركة فتح بالاعتذار على تدمير عناصر لها صرح الحكيم وإطلاق النار على رفاقها بمدينة الدوحة
ولان حركة فتح غارقة في وحل اتفاقية اوسلو سلطة عباس متمادية في الانبطاح ولان الجبهة الشعبية مزقت اتفاقية اوسلو هاهي زبانية فتح تدنس ذكرى القائد حبش.
++++++++++++++++++
++++++++++++++++++
لجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
دائرة الإعلام المركزي
27/1/2018
دائرة الإعلام المركزي
27/1/2018
تصريح صحفي
الشعبية تطالب حركة فتح بالاعتذار على تدمير عناصر لها صرح الحكيم وإطلاق النار على رفاقها بمدينة الدوحة
طالبت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين حركة فتح بالاعتذار ورفع الغطاء التنظيمي عن عناصر لها قاموا بتحطيم صرح لقادة الجبهة الشعبية الشهداء أقامته الجبهة على مدخل مدينة الدوحة، وإطلاق الرصاص والاعتداء على الرفاق.
واعتبرت الجبهة أن هذا الحادث المدان لا يمس فقط العلاقات الوطنية وقيمة ورمزية ومكانة الشهيد المؤسس الدكتور جورج حبش ورفاقه، بل يكشف مستوى الانحطاط والعربدة والبلطجة لتلك العناصر التي أقدمت على ارتكاب هذا العمل الجبان.
وقالت الجبهة: " بدلاً من أن توجه تلك العناصر رصاصها إلى صدور العدو الذي كانت جيباته ودباباته موجودة في حي اسكانات بالدوحة على بعد كيلومتر واحد من نصب الحكيم تنهال رصاصات الغدر على صدور الرفاق العزل والذين حاولوا الدفاع عن أنفسهم وعن صرح الحكيم وقادة الجبهة الشهداء، وتعاملوا مع الموضوع بمسئولية عالية".
وأكدت الجبهة أنها وهي تحرص على تفويت الفرصة على تلك العناصر من دعاة الفتنة بين أبناء الشعب الواحد، وحفاظها على قدسية سلاحها الموجه فقط للاحتلال، فإن لصبرها حدود، وأنها لن تصمت على هذه العربدة والبلطجة.
ودعت الجبهة القوى الوطنية والإسلامية في بيت لحم إلى إدانة هذا السلوك وكل أشكال الممارسات غير الوطنية لتلك العناصر التي تستهدف العلاقات الوطنية.
الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
دائرة الإعلام المركزي
27/1/2018
الشعبية تطالب حركة فتح بالاعتذار على تدمير عناصر لها صرح الحكيم وإطلاق النار على رفاقها بمدينة الدوحة
طالبت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين حركة فتح بالاعتذار ورفع الغطاء التنظيمي عن عناصر لها قاموا بتحطيم صرح لقادة الجبهة الشعبية الشهداء أقامته الجبهة على مدخل مدينة الدوحة، وإطلاق الرصاص والاعتداء على الرفاق.
واعتبرت الجبهة أن هذا الحادث المدان لا يمس فقط العلاقات الوطنية وقيمة ورمزية ومكانة الشهيد المؤسس الدكتور جورج حبش ورفاقه، بل يكشف مستوى الانحطاط والعربدة والبلطجة لتلك العناصر التي أقدمت على ارتكاب هذا العمل الجبان.
وقالت الجبهة: " بدلاً من أن توجه تلك العناصر رصاصها إلى صدور العدو الذي كانت جيباته ودباباته موجودة في حي اسكانات بالدوحة على بعد كيلومتر واحد من نصب الحكيم تنهال رصاصات الغدر على صدور الرفاق العزل والذين حاولوا الدفاع عن أنفسهم وعن صرح الحكيم وقادة الجبهة الشهداء، وتعاملوا مع الموضوع بمسئولية عالية".
وأكدت الجبهة أنها وهي تحرص على تفويت الفرصة على تلك العناصر من دعاة الفتنة بين أبناء الشعب الواحد، وحفاظها على قدسية سلاحها الموجه فقط للاحتلال، فإن لصبرها حدود، وأنها لن تصمت على هذه العربدة والبلطجة.
ودعت الجبهة القوى الوطنية والإسلامية في بيت لحم إلى إدانة هذا السلوك وكل أشكال الممارسات غير الوطنية لتلك العناصر التي تستهدف العلاقات الوطنية.
الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
دائرة الإعلام المركزي
27/1/2018
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق