[أحدث الأخبار][6]

اشغال الندوة
الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
الحزب الشيوعي الفرنسي
الحزب اليساري الألماني
الشيوعي اللبناني
بوديموس
حزب العمال التونسي
حزب العمل البلجيكي
حزب الوطد

فريدريك إنجلز

فريدريك إنجلز

فريدريك إنجلز
(بالألمانية: Friedrich Engelsتعديل قيمة خاصية الاسم في اللغة الأصلية (P1559) في ويكي بيانات
فريدريك إنجلز

معلومات شخصية
الميلاد 18 نوفمبر 1820
الوفاة 5 أغسطس 1895 (74 سنة)
لندن، المملكة المتحدة لبريطانيا العظمى وإيرلندا
مواطنة Flag of Germany.svg ألمانيا  تعديل قيمة خاصية بلد المواطنة (P27) في ويكي بيانات
الديانة إلحاد  تعديل قيمة خاصية الدين (P140) في ويكي بيانات
الحياة العملية
المهنة اقتصادي،  وعالم اجتماعي،  ومُنظر سياسي،  وفيلسوف،  وكاتب،  وثوري،  واجتماعي،  ونسوي  تعديل قيمة خاصية المهنة (P106) في ويكي بيانات
لغة المؤلفات الألمانية[1]  تعديل قيمة خاصية اللغات المحكية أو المكتوبة (P1412) في ويكي بيانات
أعمال بارزة بيان الحزب الشيوعي،  والأيديولوجية الألمانية  تعديل قيمة خاصية أهم عمل (P800) في ويكي بيانات
تأثر بـ هرقليطس  تعديل قيمة خاصية تأثر ب (P737) في ويكي بيانات
التوقيع
فريدريك إنجلز


فريدريك إنجلز (بالألمانية :Friedrich Engelsة English /ˈɛŋɡəlz/[2][3] /ˈɛŋəlz/;[3] تلفظ ألماني: [ˈfʁi:dʁɪç ˈɛŋəls]) ولد في 28 نوفمبر 1820 في بارمن، بروسيا (حاليًا فوبرتال، ألمانيا) وتوفي في 5 أغسطس 1895 كان فيلسوف ورجل صناعة ألماني يُلقّب بأبو النظرية الماركسية إلى جانب كارل ماركس. اشتغل بالصناعة وعلم الاجتماع وكان كاتبا ومنظرا سياسيا وفيلسوفا. يعتبر أب نظرية الماركسية بالإضافة إلى كارل ماركس نفسه. في عام 1845، نشر كتابه حالة الطبقة العاملة في إنجلترا اعتمادا على ملاحظاته وأبحاثه الشخصية. في عام 1848، أصدر مع ماركس، بيانهما المشهور والمعروف ببيان الحزب الشيوعي، والذي يسمى اختصارًا البيان الشيوعي. فيما بعد، ساعد كارل ماركس ماديا من أجل أن يكتب هذا الأخير كتابه الرأسمال. بعد وفاة ماركس، نشر إنجلس الجزئين الثاني والثالث من هذا الكتاب. إضافة إلى ذلك، نظم انجلز مختلف تخمينات كارل ماركس، مما أعطى الجزء الرابع من كتاب الرأسمال.

السيرة الذاتية

بدايات حياته

ولد إنجلز في 28 نوفمبر سنة 1820 في مدينة بارمن وكان فريدريش في صغرة ابنًا لتاجر قطن غني.

إنجلز وماركس

علم يحمل صورة كل من كارل ماركس ولينين وفريدريك أنجلز.
في عام 1844، التقى فريدريش أنغلس في باريس بكارل ماركس، والذي كان يراسله منذ مدة. في باريس، تأثر ماركس بفكر الاشتراكيين الفرنسيين والحياة الفرنسية، وهناك كتب إنعلز وماركس كتاب "العائلة المقدسة أو انتقاد النقاد"، قبل عام من صدور كتاب "حالة الطبقة العاملة في إنجلترا"، ليضع الأسس للاشتراكية العلمية.
ومن عام 1845 إلى عام 1847، عاش إنعلز في بروكسل وباريس، رابطا دراسته العلمية بالنشاط العملي بين العمال الألمان في هاتين المدينتين. وفي تلك الفترة أقام ماركس وإنعلز علاقات مع المنظمة الألمانية السرية المسماة "عصبة الشيوعيين" التي عهدت لهما بعرض المبادئ الأساسية للاشتراكية، التي صاغاها.
أما ثورة عام 1848، التي اندلعت أولاً في باريس، ثم امتدت إلى البلدان الأخرى في أوروبا الغربية، فقد جعلت ماركس وإنعلز يقرران العودة إلى بلادهما، حيث أصدرا "جريدة الراين الجديدة" التي كانت تصدر في مدينة كولونيا. وكانا محور جميع المساعي الثورية الديمقراطية في بروسيا، وقد دافعا بأقصى القوة والعزم عن مصالح الشعب والحرية ضد ما وصفوه بالقوى الرجعية، غير أن الغلبة كانت لهذه القوى، فأوقفت الجريدة، وطرد ماركس حيث كانت قد انتزعت جنسيته البروسية أثناء هجرته، أما إنعلز فقد اشترك في انتفاضة الشعب المسلحة في ثلاث معارك، وبعد الهزيمة هرب إلى لندن عن طريق سويسرا.
بعد حركة 1848 – 1849، لم يكن نشاط ماركس وإنجلز في المنفى في ميدان العلم فقط، فقد أسس ماركس في سنة 1864 "جمعية العمال العالمية" التي قادها لمدة عشر سنوات، وكذلك أسهم إنعلز بقسط نشيط في شؤونها، أما "الجمعية العالمية" التي كانت حسب فكرة ماركس توحد البروليتاريين من جميع البلدان فقد كان نشاطها ذا أهمية كبرى في تطور الحركة العمالية. وبعد وفاة ماركس، أصبح إنعلز المستشار والمرشد للاشتراكيين الأوروبيين. توفي فريدريش إنعلز في 5 أغسطس 1895 في لندن.

أعماله

له المؤلفات التالية[4]:
  • شيلنغ والرؤيا (1842).
  • مساهمة في نقد الاقتصاد السياسي (1844).
  • ظروف الطبقة العاملة في إنجلترا (1845).
  • العائلة المقدسة (بالإشتراك مع كارل ماركس 1844-1846).
  • الإيديولوجية الألمانية (بالإشتراك مع كارل ماركس 1844-1846).
  • مبادئ الشيوعية (1847).
  • بيان الحزب الشيوعي (بالإشتراك مع كارل ماركس 1848).
  • الحرب الفلاحية في ألمانيا.
  • الثورة والثورة المضادة في ألمانيا.
  • لودفيج فيورباخ ونهاية الفلسفة الألمانية الكلاسيكية
  • الرد على دهرينج.
  • أصل العائلة والملكية الخاصة والدولة
  • ................
  •  فريدريك انجلز

    فريديرك انجلز

    1820-1895
    زعيم البروليتاريا الذي خلق مع ماركس المذهب الماركسي أي نظرية الشيوعية العلمية, نظرية المادية الجدلية و التاريخية. ولد في مدينة بارمن (ألمانيا). و قد سعى أنجلز منذ شبابه للمساهمة في الكفاح من أجل تبديل العلاقات الاجتماعية القائمة. وقد أدى انجلز منذ خريف عام 1841 فترة تجنيده العسكري في برلين, و حضر المحاضرات بجامعة برلين في وقت فراغه. ثم انضم إلى الجناح اليساري من الهيغليين الشبان. و في ذلك الوقت كتب انجلز نقده البارع و العميق لآراء شيلنغ الرجعية الصوفية في كتاب («شيلنغ و الرؤيا» 1842 و غيره). و في الوقت نفسه وجه النقد لهيغل بسبب نتائجه المحافظة و التناقضات في جدله المثالي. و في انجلترا, حيث ذهب إليها, غير عابئ برغبة والده, لدراسة التجارة, اتخذت أفكاره منحنى متطرفا, فهناك, حيث كانت انجلترا آنذاك أكثر البلاد الرأسمالية تطورا, احتك بحياة الطبقة العاملة. وقد جعله هذا يفكر بعمق في أسباب الظروف الاقتصادية التي لا تطاق و التي تعيش فيها البروليتاريا, و حرمانها من الحقوق السياسية. فبدأ دراسة أوجه النقص التي كشفت عنها حركة الميثاقيين في ايديولوجيتها و أفكارها الخيالية عن تخلي الرأسماليين عن قوتهم طوعا. و كان نتيجة هذه الدراسة كتاباه «مساهمة في نقد الاقتصاد السياسي» (1844) و هو كتاب اعتبره ماركس مساهمة عظيمة في نقد المقولات الاقتصادية, و «ظروف الطبقة العاملة في انجلترا» (1845). و قد عرض انجلز في هذين الكتابين للمستقبل العظيم الذي ينتظر الطبقة العاملة, و المهمة التاريخية التي ستحققها. و كان أول من بيّن أن البروليتاريا ليست فحسب طبقة تعاني, و إنما هي أيضا طبقة تناضل من أجل انعتاقها. و في انجلترا أصبح انجلز اشتراكيا. و سرعان ما غادر انجلترا, و في عام 1844 التقى بماركس في باريس. و تعد هذه المقابلة بداية صداقتهما العميقة التي قامت على أفكارهما المشتركة و كفاحهما المشترك لتحرير البروليتاريا من العبودية الرأسمالية. و قد كتبا معا في 1844-1846 كتاب «العائلة المقدسة» و «الايديولوجيا الألمانية» و هدف هذين الكتابين ابراز نظرة تقدمية جديدة للآراء الفلسفية السائدة آنذاك لهيغل و فيورباخ و أتباعهما. و قد استكمل ماركس و انجلز أسس المادية الجدلية و التاريخية. و في الوقت نفسه اشتغلا بجد ليقوما بتنظيم عملي للرابطة الشيوعية التي تطورت بعد هذا إلى حزب ثوري للبروليتاريا. و في عام 1847 كتب مسودة برنامج الرابطة – «مبادئ الشيوعية». و على أساس هذه المسودة كتب ماركس و انجلز «بيان الحزب الشيوعي» (1848) المبشر بمولد التعاليم المتكاملة للماركسية, أي الايديولوجية العلمية للطبقة العاملة. و لقد لعب نشاط انجلز الصحفي دورا هاما في نشر نظرية كفاح البروليتاريا و تدعيم القوى الديمقراطية. و قد انصهر انجلز في نار القتال عندما وقف في صف القوى الثورية في ألمانيا خلال حوادث 1848-1849؛ و بعد هزيمة الثورة ترك ألمانيا. و في السنوات التالية حيث كان يعيش في هجرة عمّم تجارب الثورة الألمانية في كتابيه «الحرب الفلاحية في ألمانيا» و «الثورة و الثورة المضادة في ألمانيا». و قد كشف هذان الكتابان عن دور الطبقة الفلاحية, باعتبارها حليفة البروليتاريا, و اظهر خيانة البورجوازية. و لما انتـقل انجلز إلى انجلترا حيث استقر فيها ماركس أيضا, التحق بحركة العمال و عمل بنشاط لخلق الأممية الأولى, و للكفاح ضد آراء البورجوازية الصغيرة الإنتهازية و الفوضوية. و قد ساعد انجلز ماركس طوال الأربعين سنة التالية بكل طريقة, عندما كان ماركس منشغلا بانجاز كتاب «رأس المال». و قد قام انجلز بنفسه بالإشراف على إصدار الجزئين الثاني و الثالث بعد وفاة صديقه. و هو في هذا الإشراف قام بنصيب كبير في البحث. و على حين كان ماركس مشغولا للغاية بمؤلفه «رأس المال» واصل انجلز العمل بجد في تطوير المادية الجدلية و التاريخية. و كتب انجلز من أمثال: «لودفيج فيورباخ و نهاية الفلسفة الألمانية الكلاسيكية» و «الرد على دهرينغ» و «أصل العائلة و الملكية الخاصة و الدولة» الخ و هي عرض كلاسيكي لماهية و معنى الفلسفة الماركسية.

    و قد زوّد انجلز الفلسفة بأداة استرشاد بين المدارس و المذاهب العديدة في الماضي, و صاغ المشكلة الرئيسية للفلسفة و كشف عن طبيعتها الطبقية. و لمساهمته في تطور نظرية المعرفة و نقده للاأدرية أهمية كبيرة. و قد أثار و أبدع عددا من مشكلات المنطق الجدلي. و هو في برهنته على المشكلات الرئيسية للمادية التاريخية كرّس كثيرا من انتباهه لنقد التصورات الفجة عن الفهم المادي للتاريخ. فقد برهن انجلز على أن الدور الحاسم للظروف التي يعيش فيها الناس لا يستخف بأية حال بدور الأفكار أو دور الفرد في التاريخ. لقد ناضل ضد الآراء الآلية عن الإرتباطات و العلاقة المتبادلة بين القاعدة و البناء الفوقي الايديولوجي الخ. و اهتم انجلز للغاية بالحركة الثورية في روسيا, و تنبّأ بالثورة الروسية الكامنة, و عقد آمالا كبارا عليها. و قد شارك حتى آخر حياته في الحياة السياسية في أوروبا و كان مع ماركس زعيما بارزا لحركة الطبقة العاملة.

    فريدريك انجلز

    فريديرك انجلز
    1820-1895
    زعيم البروليتاريا الذي خلق مع ماركس المذهب الماركسي أي نظرية الشيوعية العلمية, نظرية المادية الجدلية و التاريخية. ولد في مدينة بارمن (ألمانيا). و قد سعى أنجلز منذ شبابه للمساهمة في الكفاح من أجل تبديل العلاقات الاجتماعية القائمة. وقد أدى انجلز منذ خريف عام 1841 فترة تجنيده العسكري في برلين, و حضر المحاضرات بجامعة برلين في وقت فراغه. ثم انضم إلى الجناح اليساري من الهيغليين الشبان. و في ذلك الوقت كتب انجلز نقده البارع و العميق لآراء شيلنغ الرجعية الصوفية في كتاب («شيلنغ و الرؤيا» 1842 و غيره). و في الوقت نفسه وجه النقد لهيغل بسبب نتائجه المحافظة و التناقضات في جدله المثالي. و في انجلترا, حيث ذهب إليها, غير عابئ برغبة والده, لدراسة التجارة, اتخذت أفكاره منحنى متطرفا, فهناك, حيث كانت انجلترا آنذاك أكثر البلاد الرأسمالية تطورا, احتك بحياة الطبقة العاملة. وقد جعله هذا يفكر بعمق في أسباب الظروف الاقتصادية التي لا تطاق و التي تعيش فيها البروليتاريا, و حرمانها من الحقوق السياسية. فبدأ دراسة أوجه النقص التي كشفت عنها حركة الميثاقيين في ايديولوجيتها و أفكارها الخيالية عن تخلي الرأسماليين عن قوتهم طوعا. و كان نتيجة هذه الدراسة كتاباه «مساهمة في نقد الاقتصاد السياسي» (1844) و هو كتاب اعتبره ماركس مساهمة عظيمة في نقد المقولات الاقتصادية, و «ظروف الطبقة العاملة في انجلترا» (1845). و قد عرض انجلز في هذين الكتابين للمستقبل العظيم الذي ينتظر الطبقة العاملة, و المهمة التاريخية التي ستحققها. و كان أول من بيّن أن البروليتاريا ليست فحسب طبقة تعاني, و إنما هي أيضا طبقة تناضل من أجل انعتاقها. و في انجلترا أصبح انجلز اشتراكيا. و سرعان ما غادر انجلترا, و في عام 1844 التقى بماركس في باريس. و تعد هذه المقابلة بداية صداقتهما العميقة التي قامت على أفكارهما المشتركة و كفاحهما المشترك لتحرير البروليتاريا من العبودية الرأسمالية. و قد كتبا معا في 1844-1846 كتاب «العائلة المقدسة» و «الايديولوجيا الألمانية» و هدف هذين الكتابين ابراز نظرة تقدمية جديدة للآراء الفلسفية السائدة آنذاك لهيغل و فيورباخ و أتباعهما. و قد استكمل ماركس و انجلز أسس المادية الجدلية و التاريخية. و في الوقت نفسه اشتغلا بجد ليقوما بتنظيم عملي للرابطة الشيوعية التي تطورت بعد هذا إلى حزب ثوري للبروليتاريا. و في عام 1847 كتب مسودة برنامج الرابطة – «مبادئ الشيوعية». و على أساس هذه المسودة كتب ماركس و انجلز «بيان الحزب الشيوعي» (1848) المبشر بمولد التعاليم المتكاملة للماركسية, أي الايديولوجية العلمية للطبقة العاملة. و لقد لعب نشاط انجلز الصحفي دورا هاما في نشر نظرية كفاح البروليتاريا و تدعيم القوى الديمقراطية. و قد انصهر انجلز في نار القتال عندما وقف في صف القوى الثورية في ألمانيا خلال حوادث 1848-1849؛ و بعد هزيمة الثورة ترك ألمانيا. و في السنوات التالية حيث كان يعيش في هجرة عمّم تجارب الثورة الألمانية في كتابيه «الحرب الفلاحية في ألمانيا» و «الثورة و الثورة المضادة في ألمانيا». و قد كشف هذان الكتابان عن دور الطبقة الفلاحية, باعتبارها حليفة البروليتاريا, و اظهر خيانة البورجوازية. و لما انتـقل انجلز إلى انجلترا حيث استقر فيها ماركس أيضا, التحق بحركة العمال و عمل بنشاط لخلق الأممية الأولى, و للكفاح ضد آراء البورجوازية الصغيرة الإنتهازية و الفوضوية. و قد ساعد انجلز ماركس طوال الأربعين سنة التالية بكل طريقة, عندما كان ماركس منشغلا بانجاز كتاب «رأس المال». و قد قام انجلز بنفسه بالإشراف على إصدار الجزئين الثاني و الثالث بعد وفاة صديقه. و هو في هذا الإشراف قام بنصيب كبير في البحث. و على حين كان ماركس مشغولا للغاية بمؤلفه «رأس المال» واصل انجلز العمل بجد في تطوير المادية الجدلية و التاريخية. و كتب انجلز من أمثال: «لودفيج فيورباخ و نهاية الفلسفة الألمانية الكلاسيكية» و «الرد على دهرينغ» و «أصل العائلة و الملكية الخاصة و الدولة» الخ و هي عرض كلاسيكي لماهية و معنى الفلسفة الماركسية.

    و قد زوّد انجلز الفلسفة بأداة استرشاد بين المدارس و المذاهب العديدة في الماضي, و صاغ المشكلة الرئيسية للفلسفة و كشف عن طبيعتها الطبقية. و لمساهمته في تطور نظرية المعرفة و نقده للاأدرية أهمية كبيرة. و قد أثار و أبدع عددا من مشكلات المنطق الجدلي. و هو في برهنته على المشكلات الرئيسية للمادية التاريخية كرّس كثيرا من انتباهه لنقد التصورات الفجة عن الفهم المادي للتاريخ. فقد برهن انجلز على أن الدور الحاسم للظروف التي يعيش فيها الناس لا يستخف بأية حال بدور الأفكار أو دور الفرد في التاريخ. لقد ناضل ضد الآراء الآلية عن الإرتباطات و العلاقة المتبادلة بين القاعدة و البناء الفوقي الايديولوجي الخ. و اهتم انجلز للغاية بالحركة الثورية في روسيا, و تنبّأ بالثورة الروسية الكامنة, و عقد آمالا كبارا عليها. و قد شارك حتى آخر حياته في الحياة السياسية في أوروبا و كان مع ماركس زعيما بارزا لحركة الطبقة العاملة.

الكاتب "نورالدين رياضي"

نور الدين رياضي مناضل نقابي وحقوقي طرد تعسفيا من عمله بالشركة المركزية للمشروبات الغازية "كوكا كولا" بتاريخ 14/05/2007 عقب المعركة النضالية التي خاضها العمال تحت لواء المكتب النقابي الذي كان رياضي كاتبه العام من أجل المطالب الإجتماعية والحريات النقابية والدفاع الحق المشروع للعمل النقابي.، كما يمكنكم متابعتي عبر المواقع

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

شكري بِلعيد...سيرة مناضل بالدم والنار

  السيرة الذاتية للرفيق الشهيد شكري بلعيد ولد الرفيق الشهيد شكري بلعيد في 26نوفمبر 1964بجبل الجلود لعائلة عمالية كادحة .زاول دراسته با...

إبدء الكتابة للبحث ثم أنقر enter